أقول للتاريخ
(أقول للتاريخ) الحمدُ لله الذي أنار القُلوبَ والعُقول بنور الإسلام والسَّلام، وصلَّى الله وسلَّم على سيدنا ومولانا وحبيبنا وشَفِيعنَا رسول الله محمد السِّراج الوهَّاج، وعلى آله منارات الهدى، وأصحابه للهدى. للتاريخ نكتُب ونُبيِّن حقيقةَ مَدَارس التَّصوف ما لها وما عليها، وكيف يجب أن تكون، وخصوصًا المدرسة النقشبندية النقشدارية، وفي العموم، والعمومُ أفضل للأمة، فنحن…
Read more